الإمارات تمنح الإقامة الذهبية لهذه الفئات المقيمين داخل الدولة.. تعرف الآن

الإقامة الذهبية في الإمارات، أعلن الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، قرارًا مهمًا بمنحها لكل من تلك الفئات، التفاصيل.

تعتبر الإمارات العربية المتحدة واحدة من أفضل الوجهات للعيش والعمل في العالم، ولكن هل سبق لك أن فكرت في الحصول على تلك الإقامة في الإمارات؟ إذا كانت الإجابة نعم، فأنت في المكان الصحيح.

الإقامة الذهبية في الإمارات

تتيح الإقامة الذهبية في الإمارات لحامليها الاستفادة من مجموعة من الامتيازات والخدمات الحصرية، مثل الحصول على تأشيرة إقامة لمدة عشر سنوات وإقامة معززة للأسرة والاستثمار في العقارات والأعمال التجارية وغيرها الكثير.

المزايا الأساسية للإقامة الذهبية في الإمارات

1. تأشيرة إقامة لمدة عشر سنوات: تتيح لحامليها الاستفادة من تأشيرة لمدة عشر سنوات، وهو ما يجعل الإقامة في الإمارات أكثر استقرارًا وسهولة.
2. إقامة معززة للأسرة: تسمح الإقامة الذهبية لحامليها بإدراج أفراد عائلتهم المباشرين تحت رعايتهم، بما في ذلك الزوجة والأطفال الذين تقل أعمارهم عن 18 عامًا.
3. الاستثمار في العقارات والأعمال التجارية: يمكن لحاملي الإقامة الذهبية الاستثمار في العقارات والأعمال التجارية في الإمارات
4. تقاء بالقيم والأخلاق ونشر قيم التسامح التي تتسم بها دولة الإمارات العربية المتحدة، حسبما جاء في البيان.

الإمارات تمنح الإقامة الذهبية لأئمة المساجد والخطباء والمؤذنين والوعاظ والمفتين والباحثين الدينيين

أعلن الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، قرارًا مهمًا بمنح الإقامة الذهبية لكل من أئمة المساجد والخطباء والمؤذنين والوعاظ والمفتين والباحثين الدينيين الذين يتجاوزون 20 عامًا في دبي.

وجاء هذا القرار تنفيذًا لتوجيهات الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، حسب وكالة الأنباء الإماراتية “وام” في خبر صادر اليوم السبت.

تأتي هذه الخطوة تقديرًا لجهودهم ودورهم المجتمعي في التعريف بالدين الإسلامي ولإسهامهم الفعال في الارتقاء بالقيم والأخلاق، ونشر قيم التسامح الذي تتحلى به دولة الإمارات العربية المتحدة، بحسب البيان الصادر عن الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم.

المزيد عن القرار الذي اتخذه الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم

منح الإقامة الذهبية هي تقدير مالي كبير، وهي تشير إلى الاعتراف الكبير بجهود هؤلاء الأئمة والخطباء والمؤذنين والوعاظ والمفتين والباحثين الدينيين الذين يعملون بجد واجتهاد لتعزيز قيم الإسلام وتعريف الناس بدينهم الحنيف، وتعتبر هذه الخطوة من أبرز الجهود الرائدة في دعم القيم الإسلامية.