المذنب الأخضر في صورة التقطتها وكالة ناسا

للمرة الأولي منذُ 50000 عام يمكن رؤية المذنب الأخضر من كوكب الأرض

يعني هذا أن المذنب الأخضر الذي كان يعد مذنباً في الماضي، سيعود للأرض مرة أخرى للمرة الأولي منذُ 50000 عام ويصبح قادراً على العيش فيها، مع الشعوب الحديثة.

وفي سياق متصل فقد يكون هذا بسبب التغيرات المناخية التي تشهدها الأرض، أو التقدم العلمي الذي يجعل الحياة على الأرض أكثر صلابة للأشجار الأخضر.

لكن باستخدام التلسكوبات الذكية الخاصة ، كان يمكن للعلماء تحديد موقعه وتتبع تغيرات نشاطه ، وقد يكون هذا المذنب هو الناتج الذري للعديد من الشمس الشائعة التي تحدث في النجم الذي يحيط به.

في المقابلة الشهرية التي أجريتها العلماء ، كشفوا أن المذنب كان يجري نشاطًا كبيرًا وكان يشير إلى أنه قد يحدث في المستقبل القريب حدث كبير كإطلاق شعاع كهرومغناطيسي أو إطلاق شعاع شمسي. العلماء يستمرون في التتبع الدقيق للمذنب ويشاركون النتائج مع المجتمع العلمي الدولي للتوصية الفعلية.

المذنب الأخضر هو ظهور الكوكب الصغير الذي يدعى المذنب الأخضر أو الكوكب الصغير الذي يدعى الكوكب الصغير الذي يدعى المذنب الأخضر أو الكوكب الصغير الذي يدعى المذنب الأخضر أو الكوكب الصغير الذي يدعى المذنب الأخضر أو الكوكب الصغير الذي يدعى المذنب الأخضر يطلع في الليل الدافئ ويظهر في الشفافية الشاملة للشمس.

ويكون الظهور الأول له في فبراير المقبل وسيدوم على مدى شهرين ، ويمكن للناس الرؤية الجيدة له باستخدام النظارات الفلكية الصغيرة. هذا هو الحدث الفلكي النادر الذي يحدث فقط كل ٥٠٠٠٠ عام.

وهذا يعني أنه بحلول نهاية أكتوبر ، أصبح من الواضح أن الجاني كان مرئيًا باستخدام كاميرات مراقبة عالية الجودة في المناطق المظلمة ، ويظهر الجاني باللون الأخضر.

هذا يعني أن الكربون ثنائي الذرة هو المسؤول عن الضوء الخضراء الذي يلقاه النجم ، وهذا يدل على أن النجم يعاني من فترة فاضحة للغاية من الشعاع الذري ، وبذلك، يعتبر هذا النجم مذنبًا شاهدًا للضوء الخضراء الذي يصدره.

كما يمكن رؤية النجم أثناء الليل الدافئ والجميل، عندما هي تصلح أعلى في السماء، ويزداد الشفافية الجوية ، ولكن، يجب الانتباه إلى التلوث الضوئي من المدن أو الصناعة، فهو قد يزيل الشفافية الجوية ويجعل الرؤية مشوشة.